
2000
طلاب البكالوريوس
1644
طلاب الدراسات العليا
300
دبلوم العلوم الاستخباراتية
تُعد كلية العلوم السياسية إحدى الركائز الأساسية في الجامعة، حيث تهدف إلى تزويد الطلاب بالمعرفة العميقة حول النظم السياسية والعلاقات الدولية والسياسات العامة. تسعى الكلية إلى بناء كوادر مؤهلة تمتلك القدرة على التحليل والنقد والمشاركة الفعالة في صناعة القرار على المستويين الوطني والدولي.
الرؤية: تطمح الكلية إلى أن تكون مركزاً أكاديمياً متميزاً في مجال الدراسات السياسية، يساهم في إعداد جيل من الباحثين والقادة القادرين على مواجهة التحديات السياسية في العالم المعاصر.
الرسالة: توفير بيئة أكاديمية تفاعلية تعزز من فهم الطلاب للواقع السياسي، وتمكينهم من تحليل الأحداث واتخاذ قرارات مبنية على أسس علمية ومنهجية.
أهداف الكلية:
تقديم برامج أكاديمية حديثة ومتطورة تواكب التغيرات السياسية العالمية.
تعزيز البحث العلمي في مجال العلوم السياسية.
تشجيع الطلاب على المشاركة في الأنشطة الأكاديمية والبحثية.
بناء شراكات مع المؤسسات الأكاديمية والبحثية محلياً ودولياً.
تأهيل الطلاب لسوق العمل عبر برامج تدريبية متخصصة.
البرامج الأكاديمية: تقدم الكلية مجموعة من البرامج الأكاديمية التي تغطي مختلف التخصصات في العلوم السياسية، وتشمل:
بكالوريوس العلوم السياسية: يركز على النظم السياسية، الفكر السياسي، والعلاقات الدولية.
ماجستير العلاقات الدولية: يعمق فهم الطلاب في مجالات السياسات الخارجية والدبلوماسية والنزاعات الدولية.
دكتوراه في العلوم السياسية: برنامج بحثي متقدم يهدف إلى إنتاج أبحاث علمية متميزة تساهم في تطوير المعرفة السياسية.
الأنشطة والفعاليات: تحرص الكلية على توفير تجربة تعليمية متكاملة من خلال تنظيم المؤتمرات والندوات وورش العمل التي يشارك فيها خبراء في المجال السياسي، إضافة إلى برامج التبادل الأكاديمي مع الجامعات الدولية.
فرص العمل للخريجين: تفتح كلية العلوم السياسية أبواباً واسعة للخريجين للعمل في مجالات متعددة، منها:
العمل في المؤسسات الحكومية والبرلمانات.
الانضمام إلى السلك الدبلوماسي والمنظمات الدولية.
العمل في مراكز الأبحاث والاستشارات السياسية.
الصحافة والإعلام السياسي.
التدريس الأكاديمي.
من خلال برامجها الأكاديمية المتطورة، وهيئتها التدريسية المتميزة، توفر كلية العلوم السياسية بيئة أكاديمية مثالية تساعد الطلاب على تحقيق طموحاتهم، والمساهمة في بناء مستقبل سياسي أكثر وعياً واستقراراً.